كما أبلغنا سابقاً سيعقد في بلادنا يومي 15 و16 أكتوبر 2024 مؤتمر دولي حول الموضوع "الإسلام دين السلام والخير". ويشارك فيه زعماء المنظمات الدولية والشخصيات الدينية ودولية والمفتون ومشاهير العلماء والباحثون العلميون ووسائل الإعلام الأجنبية والمحلية.
قامنائب الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله و مفتي جمهورية مصر العربية الدكتور نذير محمد عياد و رئيس الإدارة الدينية لمسلمي القوقاز والمفتي، شيخ الإسلام الله شكور باشازاده والمحدث العلامة محمد عوامة أستاذ جامعة ابن خلدون في اسطنبول و مدعوون للمشاركة في هذا الحدث المرموق محيي الدين عوامة و أستاذ محمد تقي عثماني من جامعة كراتشي الإسلامية من باكستان و مولانا أرشد مدني، رئيس مدرسة دار العلوم في ديوبند و رئيس جمعية علماء الهند، الدكتور صلاح أبو الحاج ومن الجامعة العالمية للعلوم الإسلامية حسن كوتشلو و نائب رئيس قسم الشؤون الدينية في تركيا مرتضى بدير، و وزير شؤون الأوقاف في ماليزيا ذو الكفل بن محمد آل بكري، والدكتور سيف العصري من الأكاديمية الإسلامية البلغارية، ورحيمجان عبد الغفوروف الباحث بجامعة إيموري في أتلانتا بالولايات المتحدة الأمريكية ورئيس الإدارة الدينية لمسلمي كازاخستان والمفتي العام نوروزباي حاجي تغنولي والإدارة الدينية لمسلمي قيرغيزستان والمفتي عبد العزيز ذاكروف بزيارة بلادنا. للمشاركة في المؤتمر الموقر.
والتقى المسؤولون بالضيوف الكرام في مطار طشقند الدولي وأثناء الترحيب والإستقبال بهم بزيارتهم لبلادنا تحدثوا عن أهمية المؤتمر الدولي اليوم وحصول على الخير والبركةلجمع مشاهير العلماء واصحاب الفضلاء.
ويواصل المشاركون في المؤتمرالدولي القدوم إلى بلادنا.
الخدمة الصحفيةلإدارة مسلمي أوزبكستان.
مسقط، 18 ديسمبر /وكالة "دنيا" للأنباء.
نشرت صحيفة "أصداء عمان" الإلكترونية العمانية مقالًا مخصصًا للثقافة الحديثة لأوزبكستان وفقًا لما أفاد به مراسل وكالة "دنيا" للأنباء.
أكد في المقال أن الحفاظ على الفنون الوطنية وتربية الأجيال الشابة على جمالها وتطوير الثقافة تعد جزءًا لا يتجزأ من الحياة الاجتماعية وأحد العناصر الأساسية لتقدم أوزبكستان.
وتناول المقال تطوير التعليم في مجال الثقافة والفنون وتحسين نظام التعليم المهني وتأثيرهذه العوامل على تحقيق الانسجام الروحي للمجتمع.
كما أُشير إلى إدخال التكنولوجيا الحديثة بهدف الحفاظ على التراث الثقافي الغني للشعب الأوزبكي ونقله إلى الأجيال القادمة. وتم التأكيد على الجهود المبذولة في رقمنة عناصر التراث الثقافي وتوسيع الأبحاث العلمية وتعزيز الترويج مما أصبح من الاتجاهات الرئيسية للتعاون الدولي.
"هذا ليس مجرد ضرورة، بل هدف عال أيضًا – الاستفادة من الجوانب الإيجابية لهذه العملية وإبراز الخصائص الفريدة للثقافة الأوزبكية على الساحة العالمية، ليصبح ذلك معيارًا مهمًا لتقدم الأمة"، تختتم صحيفة "أصداء عمان".
خدمة الصحافة لإدارة مسلمي أوزبكستان.