الموقع يعمل في وضع الاختبار!
17 يوليو, 2025   |   22 ٱلْمُحَرَّم, 1447

مدينة طشقند
الفجر
03:25
شروق
05:05
الظهر
12:34
العصر
17:39
المغرب
19:58
العشاء
21:30
Bismillah
17 يوليو, 2025, 22 ٱلْمُحَرَّم, 1447

صحيفة "الإنماء"“Al-Inmae”: مدينة خيوة حققت لقب "العاصمة السياحية للعالم الإسلامي"

18.04.2024   1112   1 min.
صحيفة

  نشرت صحيفة “Al-Inmae”المغربية الشهيرة مقالا بعنوان “خيوة – العاصمة السياحية للعالم الإسلامي 2024” ، حسبما نقلت وكالة "دنيا" للأنباء

  وتشير الصحيفة إلى أنه تقرر في دورة منظمة التعاون الإسلامي المنعقدة يومي 27 و29 يونيو 2022 إعلان "خيوة عاصمة سياحية للعالم الإسلامي في عام 2024"

 ويذكر أن خمس مدن تقدمت بترشيحها لهذا الترشيح. وهي: أبوظبي (الإمارات)، سانليورفا (تركيا)، لاوس (نيجيريا)، دوشانبي (طاجيكستان)، خيوة (أوزبكستان). وكانت المنافسة قوية بين المرشحين للفوز. ولكن نتيجة لجهود أوزبكستان في هذا الاتجاه حصلت خيوة على لقب "العاصمة السياحية للعالم الإسلامي"

    يُشار إلى أنه في عام 2024م ، وفي إطار “خيوة - العاصمة السياحية للعالم الإسلامي” ستُعقد اجتماعات وزراء السياحة للدول الأعضاء الـ57 في منظمة التعاون الإسلامي ورؤساء الإدارات المسؤولة عن السياحة ومؤتمرات علمية وندوات عملية. وستقام معارض الصور والفن. ومن المؤكد أن هذه الأحداث ستعمل على إطلاق العنان للإمكانات السياحية في أوزبكستان

"أوزبكستان بلد غني بالمدن التاريخية. وتعتبر مدينة خيوة من المدن التي كان لها أهمية كبيرة في كل فترات التاريخ. تعتبر هذه المدينة لؤلؤة منطقة خوريزم. وهي من المدن المهمة في أوزبكستان اليوم. يقول المقال: "يأتي آلاف السياح إلى هذه المدينة كل عام"

وشددت الصحيفة المغربية على أن خيوة كانت بمثابة تقاطع مهم يربط بين دولتين قويتين - الصين وروما عبر طريق الحرير العظيم

 خدمة الصحافة لإدارة مسلمي أوزبكستان

Ar
مقالات أخرى

أصداء عمان": التكنولوجيا الحديثة في أوزبكستان تسهم في الحفاظ على التراث الثقافي ونقله إلى الأجيال القادمة"

18.12.2024   51181   1 min.
أصداء عمان

مسقط، 18 ديسمبر /وكالة "دنيا" للأنباء.

نشرت صحيفة "أصداء عمان" الإلكترونية العمانية مقالًا مخصصًا للثقافة الحديثة لأوزبكستان وفقًا لما أفاد به مراسل وكالة "دنيا" للأنباء.

أكد في المقال أن الحفاظ على الفنون الوطنية وتربية الأجيال الشابة على جمالها وتطوير الثقافة تعد جزءًا لا يتجزأ من الحياة الاجتماعية وأحد العناصر الأساسية لتقدم أوزبكستان.

وتناول المقال تطوير التعليم في مجال الثقافة والفنون وتحسين نظام التعليم المهني وتأثيرهذه العوامل على تحقيق الانسجام الروحي للمجتمع.

 كما أُشير إلى إدخال التكنولوجيا الحديثة بهدف الحفاظ على التراث الثقافي الغني للشعب الأوزبكي ونقله إلى الأجيال القادمة. وتم التأكيد على الجهود المبذولة في رقمنة عناصر التراث الثقافي وتوسيع الأبحاث العلمية وتعزيز الترويج مما أصبح من الاتجاهات الرئيسية للتعاون الدولي.

   "هذا ليس مجرد ضرورة، بل هدف عال أيضًا – الاستفادة من الجوانب الإيجابية لهذه العملية وإبراز الخصائص الفريدة للثقافة الأوزبكية على الساحة العالمية، ليصبح ذلك معيارًا مهمًا لتقدم الأمة"، تختتم صحيفة "أصداء عمان".

خدمة الصحافة لإدارة مسلمي أوزبكستان.