الموقع يعمل في وضع الاختبار!
29 ديسمبر, 2025   |   9 رَجَب, 1447

مدينة طشقند
الفجر
06:23
شروق
07:48
الظهر
12:30
العصر
15:21
المغرب
17:06
العشاء
18:25
Bismillah
29 ديسمبر, 2025, 9 رَجَب, 1447

يتبرع المركز الخيري السعودي بـ 25 طناً من التمور لصندوق الوقف

12.06.2024   3559   1 min.
يتبرع المركز الخيري السعودي بـ 25 طناً من التمور لصندوق الوقف

 تبرع مركز "الملك سلمان" للمساعدات الإنسانية بالمملكة العربية السعودية بـ 25 طنًا من ثمار التمر كمساعدة مجانية لبلادنا

  وسلم يوسف صالح الجهراء سفير السعودية لدى أوزبكستان التمور إلى زين الدين داملا إيشانقولوف نائب رئيس إدارة مسلمي أوزبكستان، وعليشير إيشيموف المستشار الاقتصادي لرئيس الإدارة الدينية وعيسى خان عبد الله يوف رئيس صندوق "الوقف" الخيري الإجتماعي

  سيتم الآن التبرع بثمار التمر المتبرع بها من قبل فروع مؤسسة "الوقف" الخيرية الإجتماعية في جمهورية قاراقالباغستان والمناطق ومدينة طشقند للأشخاص الذين يحتاجون إلى المساعدة الاجتماعية والأيتام والمعوقين ومواطنينا المستحقين في منازل "مروات" الخيرية و المستشفيات

  كما شارك في مراسم التسليم عدنان حاتم عسيري والعقيل عبدالحكيم سعد ممثلا مركز "الملك سلمان" للمساعدات الإنسانية

خدمة الصحافة لصندوق  "الوقف" الخيري الإجتماعي لدى إدارة مسلمي أوزبكستان

مقالات
مقالات أخرى

منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

13.10.2025   24436   2 min.
منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

بمناسبة اليوم الدولي للحد من مخاطر الكوارث، الذي يُحتفل به سنويًا في 13 أكتوبر، تنضم منظمة التعاون الإسلامي إلى المجتمع الدولي في التعبير عن تضامنها مع جميع ضحايا الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان في جميع أنحاء العالم.

يُسلّط شعار هذا العام، "تمويل القدرة على الصمود، لا مواجهة الكوارث"، الضوء على الحاجة المُلِحّة للاستثمار في بناء القدرة على الصمود والتدابير الوقائية بدلًا من الاستثمار في التعافي بعد الكوارث.

وتؤكد منظمة التعاون الإسلامي أن الكوارث لا تزال تُلقي بتكاليف بشرية واقتصادية باهظة، مما يُؤثر بشدة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية ويُشكّل تهديدات وجودية للمجتمعات الضعيفة في العديد من الدول الأعضاء في المنظمة.

مع تأثر العديد من الدول الأعضاء بشكل متكرر بالفيضانات والأوبئة والزلازل والانهيارات الأرضية والعواصف والجفاف، تولي منظمة التعاون الإسلامي أولوية قصوى للوقاية من الكوارث وإدارتها، كما هو موضح في برنامج العمل العشري 2025.

وتأكيدًا على التزامها، تدعو منظمة التعاون الإسلامي إلى تعزيز الشراكات بين الدول الأعضاء والمنظمات الدولية والمجتمعات المحلية لوضع استراتيجيات فعالة تعزز التأهب، وتحد من مواطن الضعف، وتحسّن قدرات التعافي.

وذكر معالي السيد حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أنه "مع تزايد وتيرة الكوارث وشدتها بسبب تغير المناخ والتحديات العالمية الأخرى، يجب علينا العمل بشكل جماعي وحازم لبناء القدرة على الصمود وحماية الأرواح". وأضاف: "الاستثمار في الوقاية اليوم سينقذ أرواحًا وموارد لا تُحصى غدًا".

كما تؤكد منظمة التعاون الإسلامي على ضرورة تسريع تنفيذ إطار سنداي للحد من مخاطر الكوارث، بما يتماشى مع الاستراتيجيات والأولويات الوطنية لإدارة الكوارث.