الموقع يعمل في وضع الاختبار!
30 ديسمبر, 2025   |   10 رَجَب, 1447

مدينة طشقند
الفجر
06:23
شروق
07:49
الظهر
12:31
العصر
15:22
المغرب
17:07
العشاء
18:26
Bismillah
30 ديسمبر, 2025, 10 رَجَب, 1447

خطاب شكر من الحجاج

25.06.2024   2771   1 min.
خطاب شكر من الحجاج

الحمد لله ونحمد الله كثيرا من الحمد والثناء أدينا عبادة الحج المبارك بسلامة وعافية. وإذا شكرنا الله على ذلك، فعلينا أن نعرب عن امتناننا لجميع الجهات المختصة التي وفرت لنا الظروف الضرورية اللازمة.

وكنا باحترام كبيروشرف عظيم حتى ذهابنا إلى المدينة المنورة ومكة المكرمة وحتى نتمكن من أداء فريضة الحج بأمان وبشكل كامل. وان اللباس الإحرام الخاص أعد لنا و كتيب "الحج"و الفحص الطبيو الحافلات الخاصة الحديثة و الفنادق الحديثة والظروف التي تهيأ هناك وكذلك الأطعمة الوطنية التي أعدها طهاتنا تم توفيرها لنا لأداء حجنا بأمان وحرية في جميع الأماكن المقدسة.

 ولهذا نود في البداية أن نتقدم بالشكر لرئيس بلادنا وسماحة المفتي ولجميع المسؤولين وللقائمين على هذه الخدمة .

بإسم حجاج طشقند بمجموعة 35.

مقالات
مقالات أخرى

منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

13.10.2025   24841   2 min.
منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

بمناسبة اليوم الدولي للحد من مخاطر الكوارث، الذي يُحتفل به سنويًا في 13 أكتوبر، تنضم منظمة التعاون الإسلامي إلى المجتمع الدولي في التعبير عن تضامنها مع جميع ضحايا الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان في جميع أنحاء العالم.

يُسلّط شعار هذا العام، "تمويل القدرة على الصمود، لا مواجهة الكوارث"، الضوء على الحاجة المُلِحّة للاستثمار في بناء القدرة على الصمود والتدابير الوقائية بدلًا من الاستثمار في التعافي بعد الكوارث.

وتؤكد منظمة التعاون الإسلامي أن الكوارث لا تزال تُلقي بتكاليف بشرية واقتصادية باهظة، مما يُؤثر بشدة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية ويُشكّل تهديدات وجودية للمجتمعات الضعيفة في العديد من الدول الأعضاء في المنظمة.

مع تأثر العديد من الدول الأعضاء بشكل متكرر بالفيضانات والأوبئة والزلازل والانهيارات الأرضية والعواصف والجفاف، تولي منظمة التعاون الإسلامي أولوية قصوى للوقاية من الكوارث وإدارتها، كما هو موضح في برنامج العمل العشري 2025.

وتأكيدًا على التزامها، تدعو منظمة التعاون الإسلامي إلى تعزيز الشراكات بين الدول الأعضاء والمنظمات الدولية والمجتمعات المحلية لوضع استراتيجيات فعالة تعزز التأهب، وتحد من مواطن الضعف، وتحسّن قدرات التعافي.

وذكر معالي السيد حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أنه "مع تزايد وتيرة الكوارث وشدتها بسبب تغير المناخ والتحديات العالمية الأخرى، يجب علينا العمل بشكل جماعي وحازم لبناء القدرة على الصمود وحماية الأرواح". وأضاف: "الاستثمار في الوقاية اليوم سينقذ أرواحًا وموارد لا تُحصى غدًا".

كما تؤكد منظمة التعاون الإسلامي على ضرورة تسريع تنفيذ إطار سنداي للحد من مخاطر الكوارث، بما يتماشى مع الاستراتيجيات والأولويات الوطنية لإدارة الكوارث.