الموقع يعمل في وضع الاختبار!
26 ديسمبر, 2025   |   6 رَجَب, 1447

مدينة طشقند
الفجر
06:22
شروق
07:47
الظهر
12:29
العصر
15:19
المغرب
17:04
العشاء
18:23
Bismillah
26 ديسمبر, 2025, 6 رَجَب, 1447
أخبار

مجلة  "Society": معظم مواقع التراث الثقافي في أوزبكستان البالغ عددها 7000 موقع مدرجة في قائمة التراث العالمي لليونسكو

25.07.2024   5198   2 min.
مجلة  

 

    نشرت مجلة "Society" النمساوية الشهيرة مقالا عن المعالم السياحية في الجمهورية بعنوان "أوزبكستان تدعو السياح من جميع أنحاء العالم"، حسبما نقلت وكالة أنباء "دنيا".

  وجاء في المقال أن أوزبكستان التي تقع في وسط آسيا الوسطى تشتهر بمعالمها المعمارية الكثيرة ومناظرها الطبيعية الجميلة وأطلال قصور وحصون رائعة من الحضارات الماضية وفعاليات ثقافية رائعة ومأكولات شهية و ورش عمل يدوية شهيرة.

وجاء في المنشور أن "أوزبكستان لديها أكثر من 7000 موقع للتراث الثقافي، معظمها مدرج في قائمة التراث العالمي لمنظمة "يونسكو".

ويشار إلى أن المعالم التاريخية القديمة في طشقند وسمرقند و بخارى و شهرسابز و خيوة وأورغانتش و ترمذ و قاراقالباغستان هي أساس السياحة التاريخية والتعليمية في أوزبكستان.

كما تمت مناقشة أشهر المعالم التاريخية في بلادنا مثل ساحة ريجستان في سمرقند وقلعة إيشان في خوارزم وقصر آق سراي في شهريسبز ومدرسة "كوكلداش" الاسلامية الواقعة في طشقند وتاريخ بنائها.

  وتصف مجلة "Society" أيضًا إمكانيات سياحة الطعام في أوزبكستان: "فن الطهو هو سبب آخر لحب أوزبكستان. وبعد وصولكم إلى البلاد يمكنكم رفض أي رحلة لكنك لن ترفض الطعام أبدًا خاصة هنا حتى في المطار و الهواء مليء برائحة الطعام اللذيذ. ربما يكون المطبخ الأوزبكي أحد أكثر المأكولات تنوعًا في العالم. وإذا كنت ترغب في الاستمتاع بأشهى "بيلاف - Pilav" في العالم أو لحم الضأن المشوي على الفحم أو كباب تندوري أو لاجمان الحار أو السمسا المقرمشة – قموا بزيارة لأوزبكستان!".

 

الخدمة الصحفية لإدارة مسلمي أوزبكستان.

مقالات أخرى

منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

13.10.2025   23933   2 min.
منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

بمناسبة اليوم الدولي للحد من مخاطر الكوارث، الذي يُحتفل به سنويًا في 13 أكتوبر، تنضم منظمة التعاون الإسلامي إلى المجتمع الدولي في التعبير عن تضامنها مع جميع ضحايا الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان في جميع أنحاء العالم.

يُسلّط شعار هذا العام، "تمويل القدرة على الصمود، لا مواجهة الكوارث"، الضوء على الحاجة المُلِحّة للاستثمار في بناء القدرة على الصمود والتدابير الوقائية بدلًا من الاستثمار في التعافي بعد الكوارث.

وتؤكد منظمة التعاون الإسلامي أن الكوارث لا تزال تُلقي بتكاليف بشرية واقتصادية باهظة، مما يُؤثر بشدة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية ويُشكّل تهديدات وجودية للمجتمعات الضعيفة في العديد من الدول الأعضاء في المنظمة.

مع تأثر العديد من الدول الأعضاء بشكل متكرر بالفيضانات والأوبئة والزلازل والانهيارات الأرضية والعواصف والجفاف، تولي منظمة التعاون الإسلامي أولوية قصوى للوقاية من الكوارث وإدارتها، كما هو موضح في برنامج العمل العشري 2025.

وتأكيدًا على التزامها، تدعو منظمة التعاون الإسلامي إلى تعزيز الشراكات بين الدول الأعضاء والمنظمات الدولية والمجتمعات المحلية لوضع استراتيجيات فعالة تعزز التأهب، وتحد من مواطن الضعف، وتحسّن قدرات التعافي.

وذكر معالي السيد حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أنه "مع تزايد وتيرة الكوارث وشدتها بسبب تغير المناخ والتحديات العالمية الأخرى، يجب علينا العمل بشكل جماعي وحازم لبناء القدرة على الصمود وحماية الأرواح". وأضاف: "الاستثمار في الوقاية اليوم سينقذ أرواحًا وموارد لا تُحصى غدًا".

كما تؤكد منظمة التعاون الإسلامي على ضرورة تسريع تنفيذ إطار سنداي للحد من مخاطر الكوارث، بما يتماشى مع الاستراتيجيات والأولويات الوطنية لإدارة الكوارث.